تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

تيروصورات أمثلة على

"تيروصورات" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • البتيروصورات أنها تفقدها عندما تصل إلى مرحلة النضج
  • كانت تتألف أجنحة التيروصورات من غشاء جلدي وأنسجة أخرى.
  • فقد كانت عظام التيروصورات مجوفة ويَملؤها الهواء مثل عظام الطيور الحديثة.
  • فقد وجد هون وبنتون أن التيروصورات تتصل بقرابة قوية مع الديناصورات حتى إذا ما غض النظر عن الأرجل الخلفية.
  • بالفعل، تظهر نسب تحليلات أرجل التيروصورات أنه كان هناك اختلاف جدير بالاعتبار فيها من المُتحمل أنه يَعكس العديد من مُخططات الأجنحة.
  • وجد باحثان على التوالي خلال أربعة أعوام هما "كريس بينّت" (1996) و"ديفيد بيترز" (2000) أن التيروصورات هي من البروتوصورات أو تربطها بهم صلة قريبة.
  • لكن أرجلها لم تكن جيدة للحركة السريعة، ومع هذا فقد كانت طويلة مقارنة بمعظم التيروصورات، وتتيح المشي لمسافات طويلة.
  • وأول من اعتقد بأن التيروصورات كانت مخلوقات طائرة هو "جورج كوفييه" في عام 1801، وابتكر اسم "بتروداكتيل" عام 1809 لنوع منها عُثر عليه في ألمانيا.
  • معظم التيروصورات معروفة من الرسوبيات البحرية التي عُثر لها عليها، مما يَعني أنها ربما كانت تُمسك بالأسماك من المحيط ثم تهبط على الشواطئ أو الجروف المجاورة.
  • يُمكن أن يُشير الحجم النسبي لكفوف وأقدام التيروصورات (بالمقارنة مع الحيوانات الحديثة مثل الطيور) إلى نوعية نمط الحياة الذي عاشته على الأرض.
  • لكن من جهة أخرى النيمِكولوبتيرسات هي واحدة من تيروصورات قليلة فقط عاشت في وسط القارات، وربما اصطادت الحشرات وجثمت على أشجار الغابة.
  • تملك التيروصورات الأزداكتاتية أقداماً صغيرة نسبياً بالمقارنة مع أحجام أجسادهم وطول أرجلهم، حيث يَتراوح طول أقدامهم من حوالي 25% إلى 30% من طول الرجل السفلية.
  • استنتج هون وبنتون أنه بالرغم من أن هناك حاجة للتيروصوريات الأكثر بدائية لتوضيح علاقاتها، فإن التيروصورات هي أفضل الأركوصورات دراسة مما يُعطي دليلاً حالياً لصلاتها التطورية.
  • اعتقد عالم الإحاثة "كيفن باديان" في الثمانينيات بأن التيروصورات الصغيرة ذات الأرجل الأطول مثل الدايمورفادون استطاعت المشي أو حتى الركض بحركة ثنائية، إضافة إلى الطيران مثل الجوابات.
  • وُضعت نظرية في كتاب "وضعيات وحركة وبيئة أحافير التيروصورات" بأن هذه الزواحف كانت قادرة على الطيران بسبب الغلاف الجوي الكثيف الغني بالأوكسجين الذي غطى سماء العصر الطباشيري المتأخر.
  • وُضعت نظرية في كتاب "وضعيات وحركة وبيئة أحافير التيروصورات" بأن هذه الزواحف كانت قادرة على الطيران بسبب الغلاف الجوي الكثيف الغني بالأوكسجين الذي غطى سماء العصر الطباشيري المتأخر.
  • كان لديهم هيئة عميقة، على شكل برميل، ومع عيون كبيرة إلى حد ما، ورؤية مجهرية فقيرة، ويعتقد الخبراء أن موساسوروس عاش بالقرب من سطح المحيط، حيث كانوا يأكلون الأسماك والسلاحف والعفاريت،و موساساورس صغار والطيور ، والتيروصورات، والبلصور.
  • في حين أن البترانودونات تملك أقداماً أكبر بقليل (47% من طول الظنبوب)، أما التيروصورات المتغذية بالتصيفة (تصفي العوالق وغيرها من المغذيات من الماء) مثل بعض أنواع البتروداكتيليات فإنها تملك أقداماً كبيرة جداً (69% من طول الظنبوب عند البتروداكتيليات، و84% عند "البتروداوسترو")، وذلك لأنها تكيفت للمشي على الأرض الموحلة والرخوة مثل بعض أنواع الطيور الحديثة.
  • أظهرت الاكتشافات الجديدة والدراسات الأكثر شمولية للأنواع القديمة منذ تسعينيات القرن العشرين أن الأعراف منتشرة بين التيروصورات أكثر بكثير مما كان يُعتقد سابقاً، وهذا ناتج بشكل رئيسي عن أن امتدادهم النسيجي كان ممتداً في الكثير من الأحيان بالكيراتين أو مشكلاً بالكامل منه، والكيراتين لا يَتحجر بمقدار العظام الصلبة.