غريسيل أمثلة على
"غريسيل" بالانجليزي "غريسيل" في الصينية
- ولقد عاشت غريسيلدا في المستشفى منذ عام 1723 حتى وفاتها.
- توأم سيامي تأليف غريسيلدا غامبارا وغوين ماكيث (1 أيلول\سبتمبر، 2011).
- المعسكر تأليف غريسيلدا غامبارو.
- يدعى كلود غريسيلي، أستاذ طب الأطفال في هوبيتال نيكر إنفانتس-مالاديس في باريس (فرنسا).
- أما بالنسبة للوحة التي كلفت غريسيلدا بعملها للحد من الشائعات بشأن مظهرها لا تزال معلقة في الردهة الرئيسة بالمستشفى.
- وبحلول عام 1723 كان قد تم إنهاء جزء كاف من مستشفى دكتور ستيفنز وكان يتسع ل40 مريض بالإضافة إلى جناح غريسيلدا، وتم افتتاح بقية المستشفى عام1733.
- على الرغم من أن الشروط في وصية دكتور ستيفنز تنص على أن العمل في المستشفي سيبدأ عقب وفاة غريسيلدا، فقد قررت هي أن تبدأ العمل فيها عام 1720.
- ولقد قضى لو فانو حياته كلها في دبلن، وكان محررًا ومالك لمجلة "دبلن يونفرسيتي ماجازين"، ومن المؤكد أنه كان على دراية بأساطير المرأة ذات وجه الخنزير، وبالأخص قصة غريسيلدا ستيفنز.
- (أغسطس 2018) غريسيلدا غامبارو (مواليد 24 تموز\يوليو، 1928) هي كاتبة أرجنتينية كانت رواياتها ومسرحياتها وقصصها القصيرة وحكاياها القصصية ومقالاتها ورواياتها الموجّهة للمراهقين تتعلق بالعنف السياسي في بلدها الذي تطور إلى ما يعرف بالحرب القذرة.
- واحتفظت غريسيلدا ب120 جنيهًا بريطانيًا لاستخدامها الشخصي وخصصت الباقى لشراء قطعة من الأرض بالقرب من كيلمينهام ولبناء المستشفي الجديد وذلك بشرط أن تُمنح هي جناح به غرف في المبنى.
- وانتشرت تلك القصة على وجه الخصوص في دبلن في بداية القرن التاسع عشر، حيث سادت فكرة أن غريسيلدا ستيفنز، وهى فاعلة خير منطوية كانت تعيش في القرن الثامن عشر، أخفت نفسها عن الأنظار لأن لها وجه خنزير.
- وفشلت الصورة أيضًا في تحقيق التأثير المطلوب، ففضل الناس تصديق صورة معلقة في حانة مجاورة للمستشفى والتي أظهرت ستيفنز برأس خنزير، كما عرضت تلك الحانة حوض فضي زعمت فيه أنه ملك غريسيلدا.
- وتشير ميريام غريسيلمير إلى أن "عزوف المجتمع عن السماح للرجال بالتعامل مع النساء يرتبط إلى حد كبير بالمحرمات التي تحيط بالأجزاء 'السرية' من أجسادهن".وانتشار هذه العقلية يسمح للنساء بمواصله فن القبالة في معظم فترات العصور الوسطي دون تأثير أو بقليل من تأثير الرجال علي شؤونهن.
- ويذكر ويليام وايلد، وهو جراح ومؤرخ، لأنه يدرس الطب في مستشفى دكتور ستيفنزعام 1832 رأى حوض فضي، يُزعم أنه يخص غريسيلدا، فضلًا عن الروايات التي تفيد بأنه في بداية القرن التاسع عشرهناك قالب جصي على شكل وجه إنسان ولكن به أنف خنزير كان معروضًا في المستشفى.