قرطاجيون أمثلة على

• ووفقا لبوليبيوس، فقد خسر القرطاجيون والنوميديون أكثر من 40,000 قتيل.
• في الميناء، لم ينتظر القرطاجيون ان يروا ما يقصده الرومان.
• فوافق القرطاجيون على كل ذلك.
• صد القرطاجيون هجوم الرومان، وأجبروهم على الانسحاب إلى معسكرهم، تاركين 1,200 قتيل.
• تبين خطأ قراره فيما بعد، فبتقدم القرطاجيون حلت الفوضى بالجيش الروماني بأكمله.
• لم يسجل نيرو أي انتصارات حاسمة، كما لم يشن القرطاجيون هجوماً منسقاً على الرومان في أيبيريا.
• وعندما وصل القرطاجيون عام 311 ق.م. واجهوا مقاومة بسيطة واستولوا على المدينة بدعم من الأرستقراطيون.
• ومع ذلك، على الرغم من الخبرات المكتسبة من البحرية الرومانية، إلا أنه لم يزل القرطاجيون متفوقيين في المناورة البحرية المفتوحة.
• نزل الفرسان والمشاة القرطاجيون من مخبأهم في التلال المحيطة، وأغلقوا طريق الهروب أمام الرومان واشتبكوا معهم.
• مع وصول 4,000 جندي من المرتزقة الأيبيريين، قرر القرطاجيون إيقاف جيش سكيبيو الإفريقي عن التقدم عبر إفريقية.
• بعد حصار طويل وصراع دموي استمر لثمانية أشهر، أصيب فيه حنبعل نفسه بجروح، استطاع القرطاجيون في النهاية، السيطرة على المدينة.
• كافح القرطاجيون للاحتفاظ بآخر منفذ بحري بقي في أيديهم بعد سنوات من القتال، ونجحوا في ذلك في نهاية المطاف.
• تمكن القرطاجيون من الحفاظ على توازن القوى في هسبانيا على الرغم من الجهود التي تبذلها الأخوين سكيبيو، لكنهم فشلوا في إرسال أي مساعدات لحنبعل.
• أمضى الخصمين الأيام القليلة التالية في مراقبة واختبار بعضهما البعض، كان سكيبيو ينتظر دائما القرطاجيون حتى تصطف قواتهم ثم يقوم باصطفاف جنوده.
• أدى هذا الوضع إلى نشوب معركة فاليرنوس التي استطاع فيها القرطاجيون خداع الرومان عن طريق إيهامهم بأنهم في طريقهم إلى المرتفعات فوقهم.
• بعد أن قام الرومان بغزو صقلية (عام 242 ق.م) حاولوا أن يقبضوا على مجموعة من هذه الأفيال كان القرطاجيون قد تركوها طليقة في وسط الجزيرة، إلا أنهم فشلوا في تحقيق ذلك.
• حوّل القرطاجيون المدينة إلى مخزن كبير للمؤن وحظيرة كبيرة لماشيتهم، بينما جعلوا معسكرهم خارج البلدة ثم أحاطوا المدينة بالخنادق والأسوار لحمايتها.
• وعند اندلاع الحرب بين قرطاج وهي مستوطنة فينيقية في شمال أفريقيا والإغريق، بدأ القرطاجيون بتوسيع نفوذهم في أيبيريا وأنشئوا مدينة قرطاج الجديد (كارتاخينا) أملا بإنشاء إمبراطورية تجارية.
• لم يفلح القرطاجيون وهذه المرة كان الرومان أكثر فتكاً في إبادة الغزاة، وخلال عام 210 قبل الميلاد أبلغ القنصل الروماني فاليريان مجلس الشيوخ في روما أنه "لا يوجد أي قرطاجي في صقلية".
• أختبأ الفرسان القرطاجيون والمشاة الغاليون بين أشجار التلال عند المدخل الذي سيمر عليه الرومان أثناء عبورهم، حتى يتمكنوا غلق المدخل بسرعة وقطع طريق الانسحاب أمام الرومان.