ماركيشيو أمثلة على

• بعد ذلك يفقد ماركيشيو أعصابه ويبدأ في القتال مع تيبالت.
• ولكن محاولته بائت بالفشل حيث اُصيب ماركيشيو ووقع في ذراع روميو ومات.
• في بداية المشهد يتجاهل تيبالت ماركيشيو ويواجه روميو، الذي يرفض القتال بسبب زواجه من جولييت.
• وصفت الإصدارات السابقة من القصة سلسلة مختلفة من الأحداث تصف وفاة تيبالت وتهمل ماركيشيو تماما.
• موت ماركيشيو في الفصل الثالث، المشهد الأول هو النقطة المحورية في المسرحية.
• يقذف ماركيشيو تيبالت بالشتائم والتهكم، ويشهر السيف أولا ، كرد فعل لإهانات تيبالت الموجهة لروميو.
• بعد أن تلقى روميو تهديدًا بالقتل من تيبالت ابن عم جوليت، توقع ماركيشيو أن يخوض روميو مبارزة مع تيبالت.
• وفي الفصل الثالث يدخل تيبالت للبحث عن روميو، فقط ليتشاجر ويثير غضب ماركيشيو ، الذي كان يسخر من تيبالت قبل أن يدخل المشهد.
• وقد كان موت ماركيشيو مفاجئ وجعل من الموت حقيقة مظلمة لعدة شخصيات، مما يشير للمصير المأساوي الذي يؤدي في نهاية المطاف إلى ذروة مأساوية.
• كان اسم ماركيشيو موجودًا في مصادر شكسبير لرواية روميو وجولييت، على الرغم من أن شخصيته لم تكن متطورة بشكل جيد، وقد تم تقديمه كمنافس رومانسي لجولييت.
• وعلى الرغم ان ماركيشيو لم يكن ينتمي لحزب كابوليت او مونتاج، الا انه كان من الشخصيات التي لها القدرة على الاختلاط مع من ينتمون لكلا الحزبين في الرواية.
• عرض دا بورتو لفترة وجيزة شخصية تدعى ماركيشيو جويرتشيو، وهو شاب نبيل "بأيد باردة للغاية، في يوليو وكذلك في يناير"، مما جعل جوليت تقدر الأيدي الدافئة لروميو.
• عندما رأى ماركيشيو صديقه روميو في اليوم التالي، سعد أنه رجع إلى طباعه القديمة مرة أخرى، وظلا يرددان النكات البذيئة على ممرضة جولييت.
• في عام 1672 ، قال الشاعر الإنجليزي جون درايدن "شكسبير أظهر أفضل ما عنده في شخصية ماركيشيو، وقال ، أنه أجبر على قتله في الفصل الثالث من القصة".
• ماركيشيو أحد أصدقاء روميو المقربين، وكان يتوسل إلى روميو ان ينسى حبه لفتاة تدعى روزالين ويأتي معه إلى حفلة تنكرية في قصر اللورد كابوليت ، من خلال استخدامه لخطاب الملكة ماب.
• إضافة ماركيشيو إلى الاحداث زاد من توترها، مع العلم انه تم النظر إلى تيبالت على أنه شخصية أكثر طمأنينة من الإصدارات السابقة للقصة، حيث سخط ماركيشيو من حقيقة أن تيبالت يواصل البحث عن مشاجرة مع روميو ، حين يحاول روميو تهدئة الوضع بينهما.
• إضافة ماركيشيو إلى الاحداث زاد من توترها، مع العلم انه تم النظر إلى تيبالت على أنه شخصية أكثر طمأنينة من الإصدارات السابقة للقصة، حيث سخط ماركيشيو من حقيقة أن تيبالت يواصل البحث عن مشاجرة مع روميو ، حين يحاول روميو تهدئة الوضع بينهما.