هيراطيقي أمثلة على
"هيراطيقي" بالانجليزي
- وظهرت الهيراطيقية كنوع من الكتابة لدي قدماء المصريين.
- عمرها تقريباً 3000 عاماً ولو نظرت الى الهيراطيقيه هنا
- ومع ذلك، فقد أعيد كتابة الأدب المكتوب باللغة المصرية الوسطى بالهيراطيقية خلال الفترات اللاحقة.
- أما في الكتابات اليومية، فقد استخدم الكُتاب شكل الأحرف المطبعية المتصلة في الكتابة، وتدعى الهيراطيقية، وهي أسرع وأسهل.
- وبحلول الألفية الأولى قبل الميلاد، أصبحت الهيراطيقية اللغة التي يغلب استخدامها في كتابة النصوص الجنائزية وعلى جدران المعابد.
- النسخة الوحيدة الباقية على قيد الحياة، تتألف من 155 عمود من الكتابات الهيراطيقية، على بردية "برلين 3024".
- كُتبت معظم النصوص باللغة الهيراطيقية والديموطيقية، على الرغم من أن هناك العديد من النصوص المكتوبة بالهيروغليفية والإغريقية.
- كما كانت الخطابات الملكية أو المراسلات الرسمية، تكتب في الأصل بالهيراطيقية، وفي بعض الأحيان كانت تنقش على الأحجار بالهيروغليفية.
- و اشار تحليل النقوش الهيراطيقية كذلك إلى ثمانية أميرات على الأقل غير معروفات حتى الآن و أربعة أمراء والعديد من النساء الأجنبيات، ومعظمهم من البالغين.
- استخدمت الهيراطيقية جنبًا إلى جنب مع الهيروغليفية كلغة كتابة في عصري الدولة القديمة والوسطى، لتصبح بعد ذلك هي لغة الكتابة السائدة في عصر الدولة الحديثة.
- ظهرت الكتابة في مصر القديمة سواءً الهيروغليفية أو الهيراطيقية لأول مرة في نهاية الألف الرابعة قبل الميلاد في مرحلة متأخرة من عصر ما قبل الأسرات.
- ونظرًا لحاجة الكتابة الهيروغليفية للدقة والعناية عند كتابتها، على النقيض من الكتابة الهيراطيقية الأسهل والأسرع عند كتابتها، لذا استخدمت الهيراطيقية لحفظ السجلات.
- ونظرًا لحاجة الكتابة الهيروغليفية للدقة والعناية عند كتابتها، على النقيض من الكتابة الهيراطيقية الأسهل والأسرع عند كتابتها، لذا استخدمت الهيراطيقية لحفظ السجلات.
- أنت تتحملنى لأننى أستطيع قراءة وكتابة اللغه المصريه القديمه ولأنى أستطيع فك رموز الهيروغليفيه والهيراطيقيه
- وجد في هذه المنطقة ما يربو على 40 نقشاً من الكتابة السينائية الأولية، بالاضافة إلى عدد كبير من النقوش الهيراطيقية والهيروغليفية منقوشة على الصخور القريبة من مناجم الفيروز وعلى طول الطرق المؤدية إلى المعبد.
- اعتمادا على علم الخطاطة وقواعد الكتابة الهيراطيقية، فإن نص البردية على الأرجح كتب خلال الأسرة الثالثة عشر، واستنادا إلى المواد القديمة المستخدمة التي يرجع تاريخها إلى الأسرة الثانية عشرة في مصر أي حوالي عام 1850 قبل الميلاد.