كربون-12 بالانجليزي
الترجمة إلى الإنجليزية
جوال إصدار
- carbon-12
- "كربون" بالانجليزي n. carbon
- "كربون-13" بالانجليزي carbon-13
- "كربون-14" بالانجليزي carbon-14
- "كربوني" بالانجليزي adj. carbonic
- "فاضل كربون" بالانجليزي fadel karbon
- "كربون أبيض" بالانجليزي chaoite
- "كربون أزرق" بالانجليزي blue carbon
- "كربون أسود" بالانجليزي black carbon
- "كربون ألفا" بالانجليزي alpha and beta carbon
- "كربون أولي" بالانجليزي primary carbon
- "كربون منشط" بالانجليزي activated carbon activated charcoal
- "كربون نشط" بالانجليزي activated carbon
- "كربونات" بالانجليزي n. carbonate
- "كربونديل" بالانجليزي carbondale, pennsylvania
- "كيو كربون" بالانجليزي q-carbon
- "مصرف كربون" بالانجليزي carbon sink
- "نجم كربوني" بالانجليزي carbon star
- "ورق كربون" بالانجليزي n. carbon
- "وعاء كربون" بالانجليزي carbon canister
- "تسرب الكربون" بالانجليزي carbon leakage
- "كربون التربة" بالانجليزي soil carbon
- "رابطة كربون-كربون" بالانجليزي carbon–carbon bond
- "بولي كربونات" بالانجليزي polycarbonate
- "مدربو كرة قدم صرب مغتربون" بالانجليزي serbian expatriate football managers
- "كربون هالوجيني" بالانجليزي halocarbon halogenated hydrocarbon
- "كربون مدعم بألياف الكربون" بالانجليزي reinforced carbon–carbon
أمثلة
- The isotope carbon-12 (12C) forms 98.93% of the carbon on Earth, while carbon-13 (13C) forms the remaining 1.07%.
يشكّل الكربون-12 ما مقداره 98.93% من الوفرة الطبيعيّة للكربون على الأرض، في حين أنّ الكربون-13 يشكّل نسبة 1.07% المتبقيّة. - Now known as Leona Marshall Libby, she became interested in ecological and environmental issues, and she devised a method of using the isotope ratios of Oxygen-18 to Oxygen-16, Carbon-13 to Carbon-12, and Deuterium to Hydrogen in tree rings to study changes in temperature and rainfall patterns hundreds of years before records were kept, opening the door to the study of climate change.
ليونا، والتي أصبحت تعرف الآن باسم ليونا مارشال ليبي، أصبحت مهتمة بالقضايا البيئية، وقد ابتكرت طريقة استخدام نسب النظائر مثل الأكسجين-18 إلي الأكسجين-16، والكربون-13 إلي الكربون-12، والديوتيريوم إلي الهيدروجين في حلقات جذوع الأشجار لدراسة التغيرات في درجة الحرارة وأنماط سقوط الأمطار لمئات من السنين قبل أن تحفظ السجلات، وفتحت الباب لدراسة تغير المناخ.