تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

socio-analysis أمثلة على

"socio-analysis" معنى  
أمثلةجوال إصدار
  • Bion is generally regarded as the father of socio-analysis (although the word was not used in those days).
    ويعد بيون بشكل عام أبًا للتحليل الاجتماعي (على الرغم من أن هذا المصطلح لم يكن مستخدمًا في تلك الأيام).
  • Socio-analysis offers a conception of individuals, groups, organisations, and global systems that takes into account conscious and unconscious aspects and potentialities.
    فيطرح التحليل الاجتماعي تصور الأفراد والجماعات والمؤسسات والأنظمة العالمية التي تأخذ في الاعتبار الجوانب والإمكانيات اللاواعية.
  • Joshua Bain has suggested that the emphasis on anxiety is limiting, and that a more appropriate paradigm for socio-analysis is wonder.
    وقد أشار جوشوا باين أن التركيز على القلق يعد محدودًا، وأن الشعور بالتعجب يعد النموذج الأكثر ملاءمة والذي يمكن الاعتماد عليه لدراسة التحليل الاجتماعي.
  • While the Australian Institute of Socio-Analysis no longer exists the work of socio-analysis continues to be developed by the Centre for Socio-Analysis in Melbourne .
    وفي الوقت الذي لم يعد فيه المعهد الأسترالي قائمًا، تولى المركز الخاص بالتحليل الاجتماعي بملبورن مهمة مواصلة تطوير دراسة التحليل الاجتماعي .
  • While the Australian Institute of Socio-Analysis no longer exists the work of socio-analysis continues to be developed by the Centre for Socio-Analysis in Melbourne .
    وفي الوقت الذي لم يعد فيه المعهد الأسترالي قائمًا، تولى المركز الخاص بالتحليل الاجتماعي بملبورن مهمة مواصلة تطوير دراسة التحليل الاجتماعي .
  • While the Australian Institute of Socio-Analysis no longer exists the work of socio-analysis continues to be developed by the Centre for Socio-Analysis in Melbourne .
    وفي الوقت الذي لم يعد فيه المعهد الأسترالي قائمًا، تولى المركز الخاص بالتحليل الاجتماعي بملبورن مهمة مواصلة تطوير دراسة التحليل الاجتماعي .
  • The Australian Institute of Socio-Analysis pioneered a three-year professional training program in socio-analysis in 1999, and began publishing a Journal “Socio-Analysis” in 1999.
    قاد المعهد الأسترالي للتحليل الاجتماعي برنامجًا تدريبيًا محترفًا استغرق ثلاث سنوات لدراسة التحليل الاجتماعي عام 1999، ثم بدأ في نشر مجلة "التحليل الاجتماعي" عام 1999.
  • The Australian Institute of Socio-Analysis pioneered a three-year professional training program in socio-analysis in 1999, and began publishing a Journal “Socio-Analysis” in 1999.
    قاد المعهد الأسترالي للتحليل الاجتماعي برنامجًا تدريبيًا محترفًا استغرق ثلاث سنوات لدراسة التحليل الاجتماعي عام 1999، ثم بدأ في نشر مجلة "التحليل الاجتماعي" عام 1999.
  • Socio-analysis is the activity of exploration, consultancy, and action research which combines and synthesises methodologies and theories derived from psychoanalysis, group relations, social systems thinking, organisational behaviour, and social dreaming.
    التحليل الاجتماعي هو نشاط قائم على الدراسات، والاستشارات، والأبحاث العملية؛ فيجمع هذا التحليل بين المنهجيات والنظريات المستمدة من التحليل النفسي، والعلاقات الاجتماعية، والتفكير بالأنظمة الاجتماعية، والسلوك التنظيمي، والنسق الاجتماعي وتوليفها.
  • Wonder was regarded by Plato as the beginning of philosophy, and its link to exploration, creativity, and the growth of capacities of human beings, would seem to make it the appropriate starting point for socio-analysis as well.
    ويعتقد أفلاطون أن الشعور بالتعجب يمثل بداية الفلسفة، كما أن علاقته باستكشاف القدرات البشرية وابتكارها وإنمائها قد تمثل نقطة انطلاقة ملائمة لبدء عملية التحليل الاجتماعي أيضًا.
  • Theaetetus, 155D The saying “When wonder ceases, knowledge begins”, which is attributed to Sir Francis Bacon, is especially apt for socio-analysis with its emphasis on always explore, rather than sit tight on what is supposedly known.
    على نحو خاص، تخضع المقولة "عندما يتوقف التعجب، تبدأ المعرفة"، التي نسبت إلى فرانسيس بيكون إلى التحليل الاجتماعي، مع تركيزها على الاستكشاف الدائم، بدلًا من التسليم بما هو معلوم على نحو افتراضي.
  • Socio-analysis has its roots in the first Northfield Experiment carried out by Wilfred Bion and John Rickman, and reported in the Lancet in 1943, and later by Bion in the Bulletin of the Menninger Clinic in 1946.
    يضرب مفهوم التحليل الاجتماعي بجذوره إلى تجربة نورثفيلد الأولى التي أجراها كلٌ من ويلفريد بيون وجون ريكمان، والتي نشرت في مجلة لانسيت عام 1943، ولاحقًا قام بيون بنشرها في نشرة مينينجر كلينيك عام 1946.
  • The work of the Centre for Socio-Analysis has also led to a formulation of “authority” that is based in wonder and the sangha (Buddhist notion of “people on the path”) in contrast to usual understandings that are based on the individual, anxiety, and hierarchy.
    أدت الأعمال التي اضطلع بها مركز التحليل الاجتماعي أيضًا إلى صياغة مفهوم "السلطة" القائم على الشعور بـ التعجب وسانغا (الفكرة البوذية "للأشخاص الذين يسيرون على الصراط المستقيم") على عكس المفاهيم التقليدية التي تعتمد على الفرد والقلق وسلسة المراتب.
  • Current developments in socio-analysis include Bain’s discovery of Organisational Dreaming, which is based on the observation that dreams are “container sensitive”, and that the dreams shared by people within an organisation during a project will reflect organisational realities that are the “unexpressed known” within the organisation.
    من التطورات الحالية التي شهدها نهج التحليل الاجتماعي اكتشاف الحلم المؤسسي الذي توصل إليه بيون، والذي يقوم على أساس ملاحظة أن الأحلام "حساسة لاحتوائها"، كما أن الأحلام التي يتقاسمها الأشخاص داخل المؤسسة أثناء القيام بأحد المشاريع ستعكس بالضرورة الحقائق المؤسسية والتي تصبح "معروفة بطريقة غير معلنة" داخل المؤسسة.
  • Other influences on the nascent discipline of socio-analysis that emerged from the work of social scientists at the Tavistock Institute in the 1950s were action research; the discovery of socio-technical systems by Eric Trist and Ken Bamforth, its development by Trist and Emery, Rice and Miller; and Elliott Jaques and Isabel Menzies's concept of social systems being structured as a defence against anxiety.
    تمثلت التأثيرات الأخرى على النظام الجديد للتحليل الاجتماعي الذي كان ثمرة جهد علماء الاجتماع في معهد تافيستوك في خمسينيات القرن العشرين في الأبحاث العملية؛ اكتشاف الأنظمة الاجتماعية التكنولوجية بواسطة إيريك ترست وكين بامفورث، وتطوير تلك الأنظمة على أيدي ترست وإيمري، ورايس وميلر؛ وإليوت جاك وإيزابيل مانزيس ويُجرى هيكلة مفهوم النظم الاجتماعية باعتبارها وسيلة الدفاع ضد القلق.